كشف وزير الاقتصاد والمالية، محمد بوسعيد، أن أكثر من 88 في المائة من الاعتمادات المخصصة لاقتناء الوقود والزيوت، "تذهب إلى الأمن والجيش"، مضيفا أن النسبة المتبقية التي تستهلكها سيارات الدولة، عرفت استقرارا في السنوات الأخيرة، وأوضح أن الدولة خصصت مثلا في سنة 2013، 160 مليون درهم (16 مليار سنتيم) كنفقات للمحروقات (دون احتساب ما يستهلكه الجيش والأمن). وبعملية حسابية، بناء على المعطيات التي قدمها بوسعيد، فقيمة المحروقات التي استهلك الجيش والأمن السنة الماضية تصل إلى 117 مليار سنتيم.
تفاصيل أخرى في "أخبار اليوم" عدد السبت/الأحد(26 و27 أبريل 2014)