[email protected] علنات وزارة الخارجية الأمريكية عن زيارة لأنتوني بلينكن لمنطقة الشرق الأوسط لمناقشة الوضع فغزة وقضية وصول المساعدات للفلسطينيين، وكذا وقف هجمات الحوثيين فالبحر الأحمر وخليج عدن، فالوقت اللي كاين تضارب فالأنباء حول إمكانية لقائو بوزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة، رفقة وزراء عرب آخرين، والخارجية ضاربة الطم. وزارة الخارجية الأمريكية قالت بأن وزير الخارجية انتوني بلينكن غادي يبدا زيارتو الاربعاء من جدة فالسعودية ومن بعد غادي يكمل طريقو للقاهرة الخميس باش يتلاقى مع القيادة المصرية، مضيفة أنه غادي يناقش "الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق فوري لوقف إطلاق النار يضمن إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، وتكثيف الجهود الدولية لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة، والتنسيق بشأن التخطيط لمرحلة ما بعد الصراع في القطاع، بما في ذلك ضمان عدم قدرة حماس على الحكم أو تكرار هجمات 7 أكتوبر، وتحديد مسار سياسي للشعب الفلسطيني مع ضمانات أمنية مع إسرائيل، ووضع هيكل للسلام والأمن الدائمين في المنطقة. وسيناقش الوزير أيضًا، ضرورة إنهاء هجمات الحوثيين على السفن التجارية واستعادة الاستقرار والأمن في البحر الأحمر وخليج عدن". وأشارت أنه غادي يمشي من بعد لإسرائيل وغادي يتلاقى "قيادة الحكومة الإسرائيلية، وسيناقش الحاجة إلى ضمان هزيمة حماس، بما في ذلك في رفح، بطريقة تحمي السكان المدنيين، ولا تعيق إيصال المساعدات الإنسانية، وتعزز الأمن العام لإسرائيل. وسيناقش الوزير الجهود الأميركية والدولية الرامية إلى زيادة واستدامة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين الذين يعانون من نقص الإمدادات الغذائية الكافية. وسيقوم أيضًا بطلاع القادة الإسرائيليين على محادثاته مع القادة العرب لبناء السلام والأمن الدائمين للإسرائيليين والفلسطينيين والمنطقة ككل". ومن جانب آخر، قالت "الأسوشييتد بريس" نقلا عن دبلوماسي مصري، أن وزير الشؤون الخارجية الأمريكية، أنتوني بلينكن غادي يتلاقى فالقاهرة بلجنة عربية مكونة من ستة أعضاء تضم وزراء خارجية مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والأردن والمغرب والسلطة الفلسطينية، وفقًا لدبلوماسي مصري. وفالوقت اللي البلدان كلها كتهدر على هاد الزيارة، وزارة خارجيتنا ناعسة وملتازمة الصمت وكضحك على المغاربة كيف العادة وما باغياش تنورهم وما علناتش على اللقاء ولا هدرات عليه، فوقت هوما مهتمين بالوضع فغزة والدور المغربي فهاد الملف، خاصة وأن المملكة المغربية عندها دور روحي كبير فالقضية الفلسطينية وأيام هادي باش رسلات المساعدات للفلسطينيين.