[email protected] جددات الحكومة الإسبانية تأكيدها على دعم مبادرة الحكم الذاتي المغربية كأساس لتسوية ملف الصحراء كما جاء في الإعلان المشترك الصادر فأبريل 2022 و نهار 2 فبراير 2023. وجا فجواب ديال الكونگرس الإسباني على سؤال قدمو ليهم النائب البرلماني الباسكي، جون إيناريتو، أن موقف الصبيليون بخصوص الصحرا يتماشى مع الشرعية الدولية وهو اللي أشار ليه رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيث، فالجمعية العامة للأمم المتحدة فشتنبر 2023. Loading Ad 00:00 / 00:00 وقالت الحكومة الإسبانية: إن موقف إسبانيا بشأن الصحراء الغربية يتوافق تماما مع الشرعية الدولية، كما أشار إليه رئيس الحكومة في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2023′′. وأضافت الحكومة الإسبانية، أن الموقف ديالها أيضا هو هداك المعبر عنه واللي جا فالإعلان المشترك بين البلدين، موردة " وهو الموقف الوارد في النقطة 1 من الإعلان المشترك الصادر في 7 أبريل 2022. كما هو الحال في النقطة 8 من الإعلان المشترك الصادر في 2 فبراير 2023′′. وأكدات تسبانيا انها كدعم حل سياسي مقبول لنزاع الصحرا، مشيرة: "وتؤيد إسبانيا التوصل إلى حل سياسي مقبول للطرفين في إطار ميثاق الأممالمتحدة وقرارات مجلس الأمن وتدعم إسبانيا جهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، ستافان دي ميستورا. إن عملهم أساسي ويحظى بالدعم الكامل من حكومة إسبانيا". وتابعات: " سنواصل دعم السكان الصحراويين في المخيمات كما فعلنا دائمًا. لقد كانت إسبانيا تقليديا أول مانح أوروبي ثنائي وأحد المانحين الذين يتمتعون بأكبر حضور وقدرة على الحوار مع السلطات الصحراوية المسؤولة عن التعاون، ووكالات الأممالمتحدة والمنظمات غير الحكومية، مع الحفاظ على مكانتنا باعتبارنا المانح الدولي الرئيسي للمساعدات الإنسانية في هذا السياق". الموقف الإسباني واسح وهو دعم مبادرة الحكم الذاتي كأساس لتسوية ملف الصحراء، بالإضافة لأنها لغات تقرير المصير وهذا يعد تأكيد جديد على تمسكها بالشرعية الدولية. كيبقى التذكير أن هاد الموقف المعبر عنه كيحمل رسالة خاصة لنظام العسكر فالجزائر، وكيجي يوم واحد من بعد إلغاء زيارة وزير الخارجية الإسبانية، خوسيه مانويل ألباريس، للجزائر، علما ان هاد الموقف هو اللي خلى العسكر الجزائري يلغي معاهدة الصداقة وحسن الحوار مع الصبليون ويسحب سفيرو ويقاطع حكومة بيدرو سانشيث قبل ما يرجع حادر الراس ويعين سفير جديد فمدريد ويوجه دعوة لألباريس يزور الجزائر.