قالت يومية "ال اسبانيول"، إن لاگوارديا سيپيل شدو أسرة مغربية فرضات على ابنتها اللي عندها 15 عام باش تزوج من ولد عمها اللي كبر منها ب11 عام. وجرت الاعتقالات في مدينتي ألميريا وأليكانتي، حيث تم توقيف الأم والأب ديال الضحية والخطيب. وأضافت التقارير ذاتها، أن المتهمين يواجهو تهم الاتجار بالبشر بغرض الزواج السري وإرغام قاصر على الزواج، بالإضافة إلى ممارسة العنف النفسي والجسدي ضد الضحية اللي كانت عايشة بحال عاملة منزلية واتصالها بالعالم الخارجي مقيد، مع فرض ملابس معينة عليها..