أكدات واحد السيدة مريكانية من أصول إفريقية أنها عاشت الرعب الحقيقي، بعدما وقف البوليس طوموبيلتها وهوما كيهددوها بالسلاح. الغريب في هاد القصة لي دارت بوم في ميريكان، هو أن البوليس كانو كيظنو أن ولدها لي عندو غير 8 سنين مطلوب للعدالة. كتقول هاد المرة أنها كانت غادية نهار الجمعة لي فاتت لواحد الأكاديمية في كاليفورنيا ديال الكرة كيتدرب فيا ولدها، وهي تصدم بالبوليس كيضربوها بالفار من اللور وكيطالبوها باش تتوقف. وكتعاود هاد المرة أن البوليس خرجو سلاحهم وهددوها وقالو ليها ترمي الكونطاكت وهوما يوجهو السلاح في وجه ولدها لي عندو غير 8 سنين، من بعدما شكو أنه مطلوب للعدالة. هاد الحادثة تزادت على بزاف د الحوادث ديال العنصرية لي كتستهدف السود في ميريكان.