[email protected] استحضر الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، نزاع الصحراء، فلقاء دارو مع الجالية الجزائرية، على هامش الزيارة لي كيقوم بيها للصين. وبلا تردد وانطلاقا من مسؤولية الجزائر فالنزاع ودورها فيه كفاعل أساسي، أقحم عبد المجيد تبون نزاع الصحرا فكلمتو، بحيث كان لازم عليه يخرج يعقب ولو بطريقة غير مباشرة على الاعتراف الإسرائيلي بمغربية الصحراء وإمكانية افتتاح قنصلية إسرائيلية في مدينة الداخلة، واخا خارجيتو خرجات ببيان. الرئيس الجزائري وفخضم حديثو عن الجزائر ووضعها الاقتصادي، قال أنه "كل من لا يحب الجزائر كان ينتظر منا التوجه إلى المديونية الخارجية باش ما نقدروش ندافعو على حقوق الصحراء الغربية وفلسطين" على حد تعبيره. دابا التوجه العام فالجزائر هو الربط بين القضية الفلسطينية والصحرا واخا ما عندهم علاقة ببعضياتهم، ولكن فقط باش يشيطنو المغرب بسباب علاقاتو مع إسرائيل، فيما الجزائر كتصقل فاش دير الإمارات ومصر وغيرو علاقات مع إسرائيل.