[email protected] قالت الرئاسة الجزائرية، ان الرئيس عبد المجيد تبون غادي للصين ابتداء من نهار الإثنين المقبل الموافق لتاريخ 17 يوليوز، بدعوة الرئيس الصيني، شي جين بينگ. زيارة الرئيس الجزائريلبكين غادي تخصصها الصينوالجزائر لبحث العلاقات بين البلدين، بالإضافة لتركيز الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون فهاد الزيارة على مسألة إنضمام الجزائر ل "بريكس"، بحيث كيقلب على دعمها باش ياخد على الأقل ينضم للمجموعة بصفة دولة ملاحِظة. الصين غادي تكون مُحرجة فهاد الزيارة لأنه ضروري يكون تبادل لوجهات النظر حول المسائل الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وضروري تحط الجزائر قضية الصحرا، وبالتالي فإن الصين غادي تحاول ما أمكن أنها توقف على مسافة واحدة بين المغرب والجزائر بإستعمال تخريجة دعم جهود الأممالمتحدة لحل النزاع وتشجيع مساعي المبعوث الشخصي للنزاع ستافان دي ميستورا، وهادشي ما كتبغيهش الجزائر لي تسعى لموقف أكثر حِدة تجاه الوحدة الترابية للمملكة المغربية. الصين واخا مهمة عندها الجزائر ولكن حتى المغرب أيضا مهم إقتصاديا وتجاريا وعسكريا وحتى أمنيا وفالصناعة والخدمات والتكنولوجيا، واخا كان عند بكين سوابق فاش امتانعات على التصويت على قرارات سابقة لمجلس الأمن الدولي حول الصحرا قبل ما ترجع وتصوت بالقبول فالقرارات الأخيرة. ويذكر أن العلاقات المغربية الصينية خدات منحى إيجابي ما بعد زيارة الملك محمد السادس ليها فماي 2016 ولقائو مع الرئيس الصيني، شي جين بينگ.