ذكرت جريدة "الخبر" (22 نونبر 2012) أن ركاب حافلة، كانت متجهة من الرباط إلى بني ملال، نجوا من موت محقق، حين فاجأت نوبة قلبية سائق الحافلة، وعجلت بوفاته وهو يقود الحافلة؛ إلا أن صراخ امرأة، كانت خلف السائق، جعل السائق الاحتياطي يتدخل بسرعة، ويوقف الحافلة قبل وقوع الكارثة. هذا الحادث يذكر بسؤال أحدهم صديقا يخاف ركوب الطائرة عن سبب خوفه، والموت أجل محتوم، فرد عليه: وإذا ركبت الطائرة ولم يحن أجلي، ولكن جاء أجل قائد الطائرة ونحن في السماء؟