تعرف مدينة سوق السبت حرارة مفرطة في فصل الصيف لكنها تفتقر الى مرافق من اجل ائواء شباب المدينة .ففي غياب او بالاحرى اغلاق المسبح البلدي يلتجاء الشباب الى الانهار و السواقي للا ستحمام 0لا يخفى على احد خطورة الانهار و الامراض الناجمة على ذللك.في غياب دار الشباب عن دورها الريادي في تثقيف و صقل الموهبات يجد الشباب انفسهم في روتين قاتل ينجم من و راءه سلوكات لا اخلاقية تتير غضب الناس.وفي احسن الضروف يتجه الشباب الى قاعات البليار لضياع الوقت لكن هذه الاماكن فضاءا خصبا لاستهلاك المخدرات . هذا و تبقى شبه الحديقة العمومية المتنفس الذي يمكن ان يجمع ليس فقط الشباب بل كل الساكنة.هذا الاكتظاض ينجم عنه تحرشات و افعال لاانسانية. لذا نطلب من المسؤولين رد الاعتبار للساكنة