ضدا على كل الاختيارات والمسارات والشعارات والانتظارات،فوجىء الرأي العام الوطني هذه الأيام ومعه الفاعل المدني التربوي بهدم وشيك أصبح يهدد مخيم الهرهورة،الكلية التاريخية الشعبية للتخييم والتربية على المواطنة وتخريج العديد من الأطر المتمكنة في المجال والمناضلة في الميدان.ونحن في فضاء الفتح للتربية والتنمية،الجمعية الوطنية الفاعلة في مجال التخييم ما يقارب العقدين من الزمن،نضم صوتنا إلى كل الفاعلين التربويين والغيورين المدنيين ونسجل معهم بقوة ما يلي: والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل. حرر بالرشيدية في يوم الإثنين 14 نونبر 2016 إمضاء الرئيس: عبد العالي طلبي