قال شاب في مدينة الدارالبيضاء رسم صورة ريان على جدارية في أحد عمارات المدينة، إن ما قام به هو أقل شيء يقدم لريان الذي ترك عبر كثيرة خلال الأيان الماضية. وأشار إلى أن الجدارية هي أكبر بورتريه رسم لريان لحد الآن، مؤكدا أن هناك أناس يطلوبن منه في البيضاء وخارجها رسم جدارية للطفل ريان. واعتبر الشاب الرسام أن حادثة ريان أعطت رسائل عديدة للجميع ودروس يستفاد منها حول الأخوة والمحبة، معزيا بالمناسبة عائلة الطفل ووالديه قائلا إن ما حصل لريلان كان مقدرا من عند الله وفي ذلك حكمة إلهية.