قضت محكمة بالجزائر الأحد، بسجن الناشطة السياسية المعارضة أميرة بوراوي سنة نافذة مع إيداعها الحبس فورا، في مناخ من تصعيد القمع بالجزائر، بحسب ما أفاد احد محاميها. ودينت طبيبة النساء البالغة 44 سنة والأم لطفلين، بست تهم منها « إهانة رئيس الجمهورية » و »التحريض على التجمهر » و »التحريض على كسر الحجر الصحي » المفروض لمواجهة وباء كوفيد-19. وقرر المحامون استئناف الحكم.