أعلنت وزارة الصحة في جدول توزيع الحالات الثلاثة التي تم تسجيلها، أنها سجلت في كل من جهة الدارالبيضاءسطات وجهة سوس ماسة وجهة « العيون الساقية الحمراء »، حيث تم تسجيل 3 حالات إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد حتى العاشرة من صباح اليوم الأحد، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 7783 حالة. وأضافت الوزارة، على بوابتها الرسمية الخاصة بفيروس كورونا المستجد بالمغرب « www.covidmaroc.ma »، أن عدد الحالات التي تماثلت للشفاء من المرض حتى الآن ارتفع إلى 5412 حالات بعد تماثل 11 حالات جديدة للشفاء، بينما استقر عدد حالات الوفاة عند 204 حالة ، إذ لم يتم تسجيل أي حالة جديدة . وبلغ عدد الحالات المستبعدة بعد تحليل مخبري سلبي197 ألفا و 805 حالة. وينخفض عدد الحالات على بعد عشرة أيام من تاريخ رفع الحجر الصحي،التي يسبقها كثير من الضباب والشك والريبة وكذلك الخوف المواطنين، وهذا ما يزكيه استمرار تسجيل حالات جديدة في بؤر جديدة تتناسل في المعامل والتجمعات الأسرية، خصوصا بجهتي الدار البيضاءسطات وطنجة تطوانالحسيمة. ينضاف الغياب غير العادي لمدير الأوبئة محمد اليوبي عن الموعد الدائم، الذي ظل يضربه للرأي العام مساء كل يوم على الساعة السادسة. تتناسل الأسئلة: ما الذي يحدث بالضبط؟ لماذا غاب مدير الأوبئة عن الموعد الروتيني، ولماذا يتحدث كثيرون عن استقالته، التي لم يؤكدها ولم ينفيها في نفس الآن؟ كيف سنتجاوز أزمة البؤر الصناعية والتجارية، ونحن مقبلون على فتح المعامل التي تحبل بها المملكة؟ في ظل هذه الأسئلة، تخبرنا وزارة الصحة أننا لم نسجل أية حالة وفاة صباح يومه الأحد 31 ماي الجاري على الساعة العاشرة، ، ليستقر عدد حالات الوفاة عند 204 حالة ، إذ لم يتم تسجيل أي حالة جديدة، هذا في الوقت الذي سجلنا فيه 3 حالات إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، حتى العاشرة من صباح اليوم الأحد، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 7783 حالة. وأضافت الوزارة، على بوابتها الرسمية الخاصة بفيروس كورونا المستجد بالمغرب « www.covidmaroc.ma »، أن عدد الحالات التي تماثلت للشفاء من المرض حتى الآن ارتفع إلى 5412 حالات بعد تماثل 11 حالات جديدة للشفاء. وبلغ عدد الحالات المستبعدة بعد تحليل مخبري سلبي197 ألفا و 805 حالة. وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.