في منزل صفيحي بإحدى الأحياء بمدينة الدارالبيضاء، يعيش شاب مع عائلته، حياة سجين مكبل بالسلاسل. تحكي والدة أيوب التي تعاني الفقر وقلة ذات اليد، في لقاء مصور مع »فبراير »، كيف كان الشابين يمارسان حياتهما بشكل طبيعي، قبل أن يتعرض الشباب الأول لحادثة سير، والثاني أصيب بخلل عقلي حولت حياتهم إلى جحيم. وناشدت "أم الشابين، المحسنين بالتدخل لتقديم المساعدة والتكفل بهؤلاء الشابين للعلاج قائلة « مبغيناش الفلوس بغينا لي إيداويه ».