في أول خروج إعلامي له بعد الضجة التي صاحبت تسليمه لشهادة تكريمية للشاعرة بشرائيل الشاوي،المناصرة للكيان الصهيوني، تبرأ المندوب السامي لقدماء المقاومين، وأعضاء جيش التحرير في المغرب، مصطفى الكثيري، من اللبس الذي طال هذا الأمر. وقال مصطفى الكثيري في بلاغ له « لم يكن يخطر بباله أن تنقلب مبادرة تكريمه، التي اقترحها المركز المتوسطي للسلام وحوار الحضارات، إلى مشجب تلصق به نوايا تخدم بعض العناصر من دعاة التطبيع مع الكيان الصهيوني ».