كان لا بد أن يبدأ الاستجواب بالسؤال المرتبط بالحدث الذي بصمه عبد الإله بنكيران في المؤتمر الوطني السادس لشبيبة الحزب، حينما قصف عزيز أخنوش وتسبب في موجة استياء وسط الأغلبية، وانتقلت آثارها السلبية إلى قيادة الحزب، حيث تواتر عدنها أن سعد الدين العثماني ومصطفى الرميد فكرا في كيفية محاصرة بنكيران في المستقبل كي لا يتسبب مرة أخرى ومن خلال تصريحاته المفاجأة في متتعب للحزب الذي يقود الحكومة. هكذا جاء الرد على لسان الريمد: