إنها أسماء حالد، وتعيش في فرنسا، وتعمل في المستشفى الجامعي بباريس، وقبل أيام أسالت مداد الجرائد والصحف العالمية والتقطت لها القنوات العالمية الصور وأجرت معها حوارات، وذلك بعد إجراءها عمليه جراحية لمغنية مشهورة مصابة بورم حبيث بالغدة الدرقية تحت تأثير التنويم المغناطسي بدل التخدير. وكان الهدف من ذلك هو أن حالة المريضة لا تتحمل التحدير لأنها مغنية، وكان من الممكن أن تفقد صوتها إن تم تخديرها. وقد دامت العملية أربع ساعات وتكللت بالنجاح، حيث غنت المغنية بسلام، دون أن تشعر بأي الام... بقية التفاصيل المثيرة في عدد "الأخبار" ليوم غد الخميس 31 يوليوز.