قال محمد الفيزازي، أحد رموز السلفية بالمغرب، إن « هناك جهات معينة تقف خلف حنان تدعهما وتوجهها وربما تلقنها ماذا يمكن أن تفعل وماذا يمكن أن تقول، مضيفا أن « حنان تستعمل وتستغل ». وأضاف » ليس في مصلحة المملكة أن تتحول قضية عادية بين عشية وضحاها إلى قضية رأي عام، بل ربما قضية رأي دولي »، مردفة بالقول أن » خصومي الاديولوجيين معروفون ، سيما الانفصاليون الذين بيني وبينهم سجالات حادة، في الريف والصحراء ». وتابع الفيزازي « نحن مستعدون للوقوف في وجه كل من يريد أن ينال منا، من أجل هذا الوطن الحبيب ، ومن أجل هذا الشعب الابي، والمؤسسة الملكية.