بمجرد ما سلم ادريس أوكبير نفسه للشرطة الاسبانية بكوميسارية ريبولي تحديدا، مؤكدا أن لا علاقة له بالاعتداء الارهابي على السياح، حسب وسائل الإعلام الاسبانية، حتى توجهت الأنظار صوب اخيه موسى الذي سبق له أن نشر تغريدة على حسابه على التويتر يدعو فيها لقتل الخونة واتباع المنهاج النبوي. يتعلق الأمر بشاب لا يربو عمره عن ال18 سنة، وقد أكد شقيقه ادريس أنه ضيع وثائقه مما يدفع في اتجاه استعمال موسى لوثائق اخيه في تحركاته الأخيرة.