قالت مصادر أن قرار التشطيب على القائد الجهوي السابق، اُسس على ما وصف بخرق قواعد الانضباط الخاصة بهذه الفئة من الموظفين العسكريين. وأضافت "الصباح" التي أوردت هذا الخبر في عددها ليوم غد الأربعاء، أن المعني بالأمر، كان يزاول مهامه، قائدا جهويا للقوات المساعدة، خضع للبحث ضمن ما يقره النظام الأساسي الخاص برجال القوات المساعدة، خلص إلى أنه خرج عن المذهب المالكي الأشعري، وتحول إلى الوهابية، إذ لم يعد يصافح النساء كما أنه لا يزور الأضرحة.