في الوقت الذي لازال وزير العدل والحريات، لم يحرك ساكنا في قضية السيدة العجوز "إبا إجو" بتيزنيت، والتي تتهم شخصية بتشريدها رفقة زوجها، فإن وزير الصحة الحسين الوردي، قرر التدخل وإنقاذ حياة العجوزين. فقد أعطى وزير الصحة الوردي، تعليماته إلى المدير الجهوي لوزارة الصحة بجهة سوس ماسة درعة وكذا إلى المندوبة الإقليمية بتزنيت من أجل تخصيص غرفة للسيدة "إبا إجو" وواحدة من مرافقاتها. كما طالب الوزير من المسؤولين بالمستشفى، بأن يتكلفوا بالمستشفى بتوفير الدواء والمأكل والمشرب والأغطية لهذه السيدة إلى حين إيجاد حل لمشكلتها.