دخل الشيخ السلفي الحسن الكتاني، على فضيحة اعتقال » النجار وحماد » أعضاء التوحيد والإصلاح، المتهمان بممارسة الجنس والخيانة الزوجية، مستغربا من موقف حركة الإصلاح والتوحيد بعد طردهما « للمتهمان بارتكابهما أوضاع مخلة بالآداب والحياء قرب شاطئ المنصورية ». وقال الكتاني « موقف التوحيد و الإصلاح لم يعجبني » موضحا في تدوينة على صفحته بالفايسبوك » لو حدث ما حدث لجماعة علمانية لدافعت عن أدنى أعضائها أشد الدفاع » متسائلا بعدما اعتبر المتهمان بالقياديين الكبار » فكيف بقياديين كبيرين فيه؟ا ». وتابع قائلا في إشارة إلى موقف حركة التوحيد والإصلاح بطرد الداعية نجاة النجار ونائب رئيس الحركة حماد » الناس تحترم القوي و تمقت الضعيف ».