من عجائب اللا أمن الذي بات المواطن يرزح تحت وطأته أن يتجرأ مخمور على النوم وسط الطريق ليوقف حركة السير على امتداد كيلومترين! ولم تفلح تدخلات زملائه في ثنيه عن الإقدام على المجازفة بالنوم في الشارع، ونفس الأمر بالنسبة لتدخلات فرقة اكناوة الذين لم تنقذه من هيجان المخمور سوى إطلاق سيقانهم للريح.