في تطور لافت، دخلت فضيحة رفض الخازن العام للملكة تسوية وضعية موظفين بوزارة الشباب والرياضة، أنهوا مؤخرا، تكوينهم بمعهد مولاي رشيد بالمعمورة بسلا، منعطفا جديدا، بعد أن أمر الوزير الحركي، لحسن السكوري، بفتح تحقيق بشأنها. وحسب يومية « المساء »، فقد فوجئ 12 موظفا بوزارة الشباب رفض الخازن العالم، التأشير على ملفاتهم، بسبب خطأ تبين أن مديرية الموارد البشرية بالوزارة تتحمل مسؤوليته؛ إذ لم تقدم على مراسلة الاقتصاد والمالية بشأن خضوع أولئك الموظفين للتكوين، بعد اجتيازهم مباراة نظمتها الوزارة.