نفى محمد ساجد عمدة الدارالبيضاء ما تداولته بعص المواقع الالكترونية، ومواقع التواصل الاجتماعي، عن تقديمه الاستقالة من مجلس الدارالبيضاء، أو خضوعه للعلاج في إحدى المصحات، مؤكدا في اتصال مع يومية "الصباح" في عدد الإثنين 14 أكتوبر، أنه باق في منصبه وأن الاجتماعات جارية على قدم وساق للمرور إلى السرعة القصوى في إنجاز المشاريع بالبيضاء، وتنفيذ التوجهات التي تضمنها الخطاب الملكي. وأضاف ساجد:"الخطاب الملكي قدم لنا شحنة قوية لمضاعفة الجهود والمرور إلى السرعة القصوى".