أطلقت الشرطة الإسبانية يوم الأربعاء الماضي، رصاصات مطاطية عشوائية لتفريق مئات من ممتهني التهريب المعيشي بمعبر مليلية، وهو ما خلف إصابة "حمالة" أسفل بطنها، وحالة فوضى عارمة. ووفق ما عاينته "الصباح" التي أوردت هذا الخبر في عدد الجمعة حادي عشر اكتوبر، فقد تم نقل المصابة التي تبلغ من العمر 34 سنة، إلى المستشفى لتلقي العلاجات الطبية الضرورية، حيث أوضح الفحص تعرضها لكسر طفيف في الحوض نتيجة قوة الرصاصة المطاطية.