صرح عمر الراضي، الصحفي بمجلة "تيل كيل" الصادرة باللغة الفرنسية، والناشط في حركة عشرين فبراير، بأن وزارة الاتصال رفضت منحه بطاقة الصحافة، على الرغم من أنه عبأ جميع الأوراق المطلوبة، دون تقديم أي تبرير من الوزارة. وقال في تصريح لموقع "فبراير.كوم": "الأمر غريب، ويثير التساؤل، خصوصا وأن المربع الخاص بمبررات الرفض، تُرك فارغا، وعليهم تبرير الأمر".
يشار إلى أن الزميل الراضي سبق أن اشتغل قبل التحاقه ب"تيل كيل"، في كل من "لي إيكو" و"لو تون" و"لوجورنال إيبدوماديغ" وراديو "ليكس" وراديو "أطلنتيك".