جمعت بين زوجين، وتتهم رفقة أقاربها بالتزوير في وثيقة رسمية واستعمالها، بعدما استعملت عقد زواج في الارتباط الفعلي بشخص بفاس، وهي ما تزال على ذمة آخر بمكناس، ودون أن تتم مراحل مسطرة التطليق للغيبة التي كانت ما تزال رائجة أمام المحكمة الابتدائية بمكناس. وقالت "الصباح" التي أوردت هذا الخبر في عدد الإثنين 13 ماي، أنه جرى اعتقال المتهمة وتوجد بسجن عين قادوس منذ أسابيع خلت، لكنها بدت يوم الخميس الماضي في كامل أناقتها وهي تلج الباب الفرعي للقاعة الثانية باستئنافية فاس، قبل أن تجلس بعيدا عن السجناء.. وأضافت اليومية ذاتها أن المتهمة لم تكن تعتقد أن ينقلب السحر على الساحر، بعدما قبلت بزواج جديد، وهي ما تزال على ذمة رجل آخر، إرضاء لعائلة الزوج الثاني الذين طلبوها في غشت 2011، للزواج من والدهم الذي أضبح وحيدا بعد وفاة أمهم...