توصل الموقع ببيان حقيقة ممضى من طرف مجموعة من الموظفين وأعوان السلطة بباشوية بني درار، ننشره حفاضا على حق الرد . نص البيان: ردا على المقال الذي نشر بالموقع الالكتروني "للسند" بتاريخ 23/03/2011، تحت عنوان فرعون بني درار والمنسوب الى "مجموعة من مثقفي بني درار" الذي من خلاله وصفت باشا بني درار "بباشا العهد البائد والطاغية" والذي لا يتوانا عن سب وشتم الموظفين واستعباد اعوان السلطة، فإننا نحن موظفي وأعوان السلطة العاملين بباشوية بني درار، وبعد اطلاعنا على ما جاء في المقال المنشور بهذا الموقع الالكتروني، نعلن بإرادتنا الحرة وبكل صراحة أننا لم نكن أبدا محلا للنعوت الساقطة من طرف رئيسنا منذ تعيينه على رأس باشوية بني درار، فهو يمارس مهامه في اطار الضوابط القانونية الشيء الذي لا يروق هذه "المجموعة المثقفة" صاحبة المقال، وعلاقته معنا يسودها الود والاحترام المتبادل، كما هو الشأن بالنسبة للمواطنين. ونحن نفند بشدة ما جاء في مقال هذه المجموعة، ونعتبره مجرد افتراءات وأكاذيب لا أساس لها من الصحة الهدف منها تشويه سمعة الباشوية ورئيسها وموظفيها وأعوان السلطة ليس إلا. بني درار في 13 أبريل 2011 التوقيع الموظفون وأعوان السلطة العاملون بباشوية بني درار.