يظهر جليا بأن مدير مجموعة مدرسية ببني مطهر لا يواكب المستجدات التربوية المتعلقة بالبرنامج الاستعجالي و مدرسة النجاح بحيث أن المدرسة التي يشرف على تسييرها تغرق في الأوساخ و لا تتوفر على شجرة واحدة مغروسة في فرعياتها ناهيك عن الجدران التي أصبحت في حالة يرثى لها. فهمه الوحيد هو مغادرة مكتبه في أقرب وقت ممكن باتجاه مدينة وجدة. فأين هي مدرسة النجاح و أين هي المصالح النيابية المختصة لتقوم بدورها في المراقبة و التحقيق مع هذا الشخص الذي تجاوز كل الحدود. و سيتم نشر بعض الصور الملتقطة بعين المكان لاحقا.