تعيش جماعة سيدي علي بن حمدوش على وقع مجمةعة من الاختلالات، بدءا بما هو تسييري ممثلا في صراعات بين الرئيس و معارضي سياسته وصولا لما هو إداري. وفي هذا الصدد، فوجئ العديد من المواطنين المسجلين باللوائح الإنتخابية الجماعية بعدم وجود أسمائهم و تعويضها بأسماء اشخاص آخرين، كما يوجد ضمن قوائم المسجلين وفيات، مما يتستوجب فتح تحقيق قضائي في هذا النازلة. هذا و حصلت "الجديدة 24 " على نسخة من لائحة المسجلين باللوائح الإنتخابية بالجماعة المذكورة، حيث تعتريها عدة اختلالات، مما يطرح المزيد من التساؤلات؟ من يقف وراء ضياع حق العديد من المواطنين في التصويت؟؟؟.