رغم تقليص عدد سيارات الدولة من اجل التخفيف من عبء ميزانيتها وترشيد النفقات والحد من التبذير للمال العام . ما زالت سيارات اغلب المصالح التابعة لولاية الدارالبيضاء وخصوصا المصالح الجماعية والعمالات لا تتوقف . حيث اصبحت هذه السيارات تستعمل للتبضع وقضاء المارب الشخصية والنزهات والسفريات . ناهيك عمن اصبح يستعملها كسيارة لتعليم السياقة خصوصا لابنائه وبناته ... فمتى سيتم الحد من هذه الفوضى والتسيب المتراكمين داخل هذه المصالح