قبل 1800 : الكيف غير متواجد بكتامة ونواحيها. ما بين 1800 و1900 : بداية تواجد الكيف في المنطقة مع بداية التدخل الاستعماري في المغرب. 1906 : مؤتمر الجزيرة الخضراء يمهد الباب لاحتلال المغرب، ويمهد بابا آخر للكيف لتستوطن هذا البلد. 1912 : المغرب محتل من قِبل فرنسا وإسبانيا، والكيف تُزرع في جبال الريف الأوسط بالشمال وفي الغرب وفي الحوز بالجنوب. 1919 : صدور ظهير بإيعاز المستعمر، ينظم عملية زراعة الكيف وتسويقها 1926 : القضاء على الحركة التحررية للمجاهد الخطابي، وعودة الكيف إلى الظهور والانتشار 1954 : القضاء على زراعة الكيف في الغرب والحوز 1956 : استقلال شمال المغرب عن اسبانيا، وظهور خلافات حادة بين القصر وزعماء الريف... زراعة الكيف مستمرة. 1958 1959 : الصراع الدموي بين المخزن وساكنة الريف، يُسمح لسكان الريف الأوسط (كتامة وبني خالد) بالاستمرار في زراعة الكيف بعد 1959 : عدم الثقة بين المخزن وسكان الشمال، وبالخصوص سكان الريف.. تجريم زراعة الكيف 1960 1970 : ظهور موضة الهيبيز المنادية بشرعنة الكيف والحشيش، وبداية زيارة عدد من المشاهير لجبال الريف وقد تسامحت السلطات المغربية كثيرا مع هذه الزراعة. 1974 : إصدار ظهير يشدد العقوبة على المزارعين (الممسكين للكيف) والمروجين للحشيش، ويوصي بضرورة تقديم المدمنين إلى مصحات العلاج من الإدمان (مع العلم أن هذه المصحات لم تكن موجودة إلى حدود نهاية العقد الأول من القرن العشرين) 1977 : إنشاء اللجنة الوطنية للوقاية من المخدرات، ورغم سلطاتها البسيطة، فقد ماتت في مهدها 1990 : زراعة الكيف تزداد انتشارا، والمحاولات المبذولة من الدولة المغربية بمساهمة وتعاون من منظمات دولية للقضاء على الكيف من خلال إيجاد بدائل؛ تفشل. 1996 : القيام بحملات كبيرة و سجن بعض كبار تجار المخدرات، ومحاصرة تجارة الحشيش.. 2000 : زراعة الكيف تزداد انتشارا وتغزو مناطق جديدة 2005 : الإعلان عن إقليمالعرائش بدون قنب هندي ( تم القضاء عليها نهائيا في هذا الإقليم) بعد 2006 : محاولات للقضاء على زراعة الكيف في عدد من المناطق، ومنها إقليم تاونات.. كان نجاحها ضعيفا. 2011 : زراعة الكيف تتوسع وتغزو أماكن جديدة، في ظل انشغال السلطات بالربيع العربي!