في عملية نادرة الحدوث، نجا أحمد دوغان رئيس حركة الحقوق والحريات البلغارية المعارضة، التي يشكل الأتراك معظم أعضائها، من محاولة اغتيال أثناء إلقائه خطاباً في مؤتمر دوري لحزبه. وكان "دوغان" يلقي كلمة، في الدورة الثامنة الاعتيادية للحركة، عندما اخترق شاب مجهول الهوية الصفوف وسارع نحو المنصة، موجهاً مسدساً تجاهه، لكن الرصاصة لم تنطلق لسوء حظ الفاعل.