كعادتها اقامت جمعية تويزا بطنجة ندوة جديدة مواكبة لاهم احدات الساعة ودالك مساء امس السبت 27 فبراير بقاعة ابن بطوطة حول (المسالة الامازيغية في افق الجهوية الموسعة) من تاطير الاساتدة ; نور الدين اشحشاح.الدكتور عبد الوهاب التدموري و الباحت الدي اتانا من هولاتدا محمد اتركين . انكبت كل تدخلات الاساتدة عن مدى امكانية مواكبة الجهوية الموسعة لتطورات العصر .و ما هي النمادج التي يمكن ان تتبعها الجهوية الموسعة في المغرب .وقد اجمع الاساتدة المؤطرين على استبعاد النمادج الاروبية(الاسباني.الالماني) لكن رئو ان النمودج الفرنسي هو الممكن مواكبة مع الخطاب الملكي حول الجهوية وخلص الدكتور التدموري ومعه كل الاساتدة على ان هاته التجرية سيكون مالها الفشل و الامبالات من طرف السلطات الحاكمة في المغرب.و الامازيغية ستكون الضحية الاولى لهدا المشروع. معظم تدخلات القاعة جمعت على ان الجهوية الموسعة في المغرب سوف تنصب في بئر مهجور .في علاقتها مع المسالة الامازغية .نمودجية الدعوة (الحكم الداتي في الريف و سوس ) بسبب الانبهار امام التجربة الاسبانية وقد اختتمت الندوة يتناول الشاي في قاعة المطعم.