شهدت انزكان و النواحي حركة غير طبيعية و عالية و ميدانية في شخص رئيسها العميد محمد الصادقي بمعية طاقمه الامني من الضابطة القضائية وعناصرها ذات الكفاءة العالية والسرعة في التدخلات وضبط كافة حالات الإجرام والتجاوزات الغير القانونية . جمعيات المجتمع المدني تنفست الصعداء و نوهت كثيرا للاستجابة العاجلة و التلقائية و طالبت المزيد من التعبئة الشاملة للحد من كل الظواهر السلبية و المشينة التي أثارت الراي العام مؤخرا. و بعد التواصل في اجتماعات متكررة مع ممثلي المجتمع المدني وبعض الجمعيات ك”جمعية الياسمين” ومواكبة للأحداث الراهنة، تكثفت الدوريات الأمنية في مختلف انحاء المدينة في حملات للحد من ظاهرة الكريساج والجريمة بكافة أنواعها…ما أثار استحسان المواطنين.