شارع أم الربيع يغرق في بركة مائية من جديد وسكان مجمع17بالزنقة 3 يعانون أثناء دخول منازلهم بسبب تلك البرك أمام أبواب منازلهم بحي تيليلا وراء عمارة الخوارزمي1 فأين هي آدان الجهات الوصية والمسؤولة؟ وقد سبق أن تطرقنا لهذا الموضوع آنف، لكن ما زالت دار لقمان على حالها. وللإشارة فقد تم تعبيد ( تزفيت) بعض الشوارع دون غيرها، فمثلا البركة التي تسقط بها السيارات بالشارع المذكور بالصورة المرفقة والتي هي موضوع الساعة، لا تبعد عن المكان الذي تم تزفيته إلا بخمسين متر تقريبا وتم إغفالها أوتناسيها، مما خلف قلقا لدى الساكنة التي أصبحت تغير مسار الطريق إلى شارع آخر خوفا من السقوط في البركة المائية. وعليه فإننا نلتمس من المسؤولين أخد بعين اﻹعتبار وبجدية تنمية هذا الحي الفتي والمنسي ﻷن التنمية به تتحرك فيه كالسلحفاة فأصبحنا نتمنى زيارة خاصة لجلالة الملك حفظه الله ونصره لحينا لأن مع قدومه يعم الخير والبركة ولكي تتحرك الجهات المختصة من أجل تحمل مسؤولياتها . كما أنه أصبح من الضروري بناء مخفر للشرطة نظرا لما تتعرض له الساكنة من اعتداءات من طرف لصوص يمتطون دراجة نارية والذين يتعرضون للنساء والفتيات ويسطون على ممتلكاتهم أمام الملأ. كما نطلب تخصيص الساحتين المتواجدين أمام عمارة الخوارزمي1و2 للطاكسيات الصغيرة والكبيرة لتسهيل تنقل أهل الحي.فأملنا أن تجد كلماتنا آذانا صاغية لتقدم وازدهار حي تيليلا المنسي.