أثار امتحان لاجتياز التربية الاسلامية الدورة العادية،في الاختبار الجهوي لنيل شهادة الباكالوريا، بجهة كلميمالسمارة، جدلا واستغرابا من أوساط عدد من التلاميد ، بسبب موضوع اعتبروه اخلالا بالحياء وتكريس ثقافة دخيلة على مجتمعهم المحافظ، بسبب موضوع الاختبار. ونشر عدد منهم ورقة الإمتحان على صفحاتهم بالفايسبوك ، حيث كان موضوع الامتحان يتحدث عن امرأة متوفى عنها زوجها وتعيل سبعة من ابنائها، ليتبين لاهل الحي بعد ذلك أن شخصا يتردد عليها بشكل مريب، “فلما حاوروها حاورتهم بشكل ايجابي مشفوع بالشكوى، إذ شكت لهم حالة الاضطرار إلى إشباع شهوتها، وحال الاضطرار إلى مصاريف عيش أولادها وتربيتهم”.