حولت العديد من الراقصات الأجنبيات نشاطهن إلى المغرب ليعتلين أشهر منصات الرقص بالعلب اليليلة الخاصة؛ علب ليليلة تراهن على عارضات “ستريبتيز” لاستمالة أكبر عدد من الزبائن المتعطشة لمثل هذا النوع المثير من الرقص؛ رقص يشعل غرائز الرجال ويجعلهم يلهثون وراء العارضات الحسناوات. فالبرغم من منع عروض ستريبتيز في الشرق الأوسط والمغرب، غير أن بعض النوادي اليليلة تخرق القوانين الصارمة من أجل تحقيق أرباح مادية مغرية. حقائق مثيرة حول عروض الإثارة في بعض نوادي المغرب الليلية، تجدونها في يومية “الأخبار” ليوم غد الأربعاء 30 شتنبر.