قالت مصادر مطلعة ان التقسيم الإداري الذي دخل مراحله الأخيرة سيحدث تحولات كبيرة على مستوى جهة سوس ماسة درعة إذ من المنتظر أن تلتحق جماعة القليعة بإقليم اشتوكة أيت باها وهو القرار الذي يمكن أن يثير ردود أفعال كبيرة جدا سواءا لدى الساكنة أو لدى الأحزاب السياسية الكبيرة التي ربما يبعثر هذا المستجد حساباتها . كما ينتظر أن يضم التقسيم نفسه جزءا من حي أزرو لجماعة تمسية بإقليم إنزكان أيت ملول .