تلقت جريدة اشتوكة بريس اتصالا هاتفيا من فرنسا من شخص قال إنه المطلق من السيدة التي وضعت حدا لحياتها بالقليعة والمنحدرة من دوار أيت إعزا بالجماعة القروية سيدي عبد الله البوشواري،ونفى أن تكون السيدة المنتحرة حاملا أو قد وضعت مولودا منه أو من غيره قبل واقعة الانتحار ،وأضاف أن جميع اجراءات الطلاق قد تمت شهرين قبل انتحارها وتم الطلاق بصفة قانونية،وبعد ذلك دخل أرض الوطن فتفاجأ بخبر انتحار مطلقته،إلى ذلك، اعتبر أن ما جاء في مقال سابق حول الموضوع من معطيات لا أساس لها من الصحة مشددا في الآن نفسه على أن السلطات المختصة فتحت تحقيقا في نازلة الانتحار للوصول إلى أسباب وملابسات إقدام هذه السيدة على وضع حد لحياتها.