حمل الحزب الاشتراكي الموحد ، فرع سيدي وساي ماسة ، مسؤولية ما ستؤول إليه الأوضاع للمجلس الجماعي لسيدي وساي وخصوصا أغلبيته التي وصفها بالهجينة والمستعبدة ، وذلك على خلفية الاحتجاجات التي نفذتها ساكنة سيدي بنزارن للمطالبة بحقهم في الطريق وشروط العيش الكريمة . واعتبر الحزب ذاته في بيانه ، أن تقسيم تلك الطريق على مجموعة من الأزقة ، حملة انتخابية مفضوحة وسابقة لأوانها . نص بيان الحزب الاشتراكي الموحد بسيدي وساي ماسة : إضغط هنا