انتقل وفد من وزارة الداخلية إلى مدينة الداخلة بعد تقارير أشارت إلى أن شبكات الاتجار بالبشر تستعين بقوارب المنطقة من سواحل الإقليم الجنوبية للمملكة إلى جزر الكناري، على إثر ارتفاع معدل المهاجرين السريين، وتم عقد اجتماعات لتدارس ملف الهجرة السرية مع المسؤولين الترابيين والأمنيين بجنوب المملكة حسب “المساء”. وأوضحت اليومية أن شبكة التهجير والاتجار بالبشر نقلت نشاطها من الشمال إلى السواحل الجنوبية التي أصبحت وجهة مفضلة للمهاجرين السريين بسبب ضعف الحراسة والمراقبة بعدد من المناطق. وكشفت بيانات جديدة أصدرتها الحكومة الإسبانية، أن ما بين 250 و300 مهاجر يصلون يوميا إلى جزر الكناري،