تفاجىء العديد من رواد موقع التواصل الإجتماعي الفايسبوك والوات ساب بتوقف الفايسبوك والانستغرام وكذا تطبيقات الدردشة الميسنجر والواتساب. التوقف الذي يشمل أيضا دولا أوروبية وآسيوية، مستمر لحد الساعة دون توضيح رسمي من الجهات المسؤولة. فهل الأمر يتعلق بعطب تقني ضرب سيريفيرات الشركة العملاقة المشرفة على هذه المواقع والتطبيقات ، أم أنه هجوم كاسح من طرف قراصنة الويب؟