في أول ظهور لها، كشفت الفرنسية لورا بريول، مُتهمة الفنان المغربي سعد المجرد بالاغتصاب، حيثيات الحادث الذي وقع في السادس والعشرين من أكتوبر من العام الماضي. وكان المجرد قد قضى أشهراً في السجن بفرنسا بعد اتهامه بالاعتداء ومحاولة اغتصاب، منذ أكتوبر من العام الماضي إلى حين إطلاق سراحه في أبريل الماضي، مع حمله سواراً إلكترونياً لتعقب تنقلاته إلى حين النطق النهائي بالحكم في قضيته.
وقالت الشابة الفرنسية، البالغة من العمر 21 سنة، في فيديو بثته، إنها تعرضت "للضرب والتعنيف"، لكنها قررت منذ الحادثة عدم الظهور في وسائل الإعلام "لأني كنت خائفة ولم أكن أريد أن أخلق "البوز"، خصوصاً أن جميع أصدقائي وعائلتي علموا بالأمر، وهذا كان صعباً علي تقبله