اختارت إحدى عائلات معتقي حراك الريف، مناسبة زفاف للتعبير عن المطالبة بحرية أحد معتقلي الحراك، اسمه يوسف. وجاء ذلك بعد ان عمدت العائلة إلى نقش على يد المدعوات إلى الزفاف، عبارة “الحرية ليوسف”.
لوحظ في الآونة الأخيرة أشكال تعبيرية غير مألوفة بين أبناء الريف وأقرباء نشطاء الحراك، للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين. كان آخرها شواطئ الحسيمة.