جاء في جريدة "الأحداث المغربية" في عددها الصادر، اليوم الاثنين (18 شتنبر 2011)، أنه سويعات بعد ظهور فصول فضيحة الخادمة "سكينة"، وفرار "المشغلة" المتهمة الرئيسية في الملف، تدخلت بعض الأطراف المجهولة من أجل الضغط على أسرتها للحيلولة دون إخضاعها للفحص الشرعي، وكذا محاولة تهريبها إلى منزل جديها بمدينة أكادير، وذلك بإيعاز من إحدى "المنقبات الوسطيات"، الملقبة ب "أم أمينة".
القضية، تضيف اليومية نفسها، ستعرف تطورا كبيرا في الأيام المقبلة، وذلك بعد شيوع خبر الاشتباه في وجود شبكة للمنقبات تتاجر في الخادمات، والأطفال الرضع، من بين أعضائها "سيدة عائدة من أفغانستان.