تعرض طفل مغربي بإسبانيا لإصابات جد بليغة على إثر حادثة مازالت لحد الأن مجهولة، أدت إلا بثر أحد ساقيه مع كسور في الحوض، جرى نقله على إثرها إلى مستشفى قادس على وجه السرعة . وقد أفادت مصادر محلية أن حالة الطفل النفسية جد مزرية،خاصة و أنه مهاجر سري عبر إلى الضفة الإسبانية عبر "لحريك"،حيث لا يتذكر شيئا جراء الصدمة التي تعرض لها سوى أن اسمه سعيد و أبوه محمد و أمه فاطمة . هذا و قد تبين من خلال لهجته أنه من إقليمتطوان ، ولا يزال البحث متواصل حول هويته الكاملة للتواصل مع والديه و إخبارهم بحالته.