المدينة الرقمية التي تقام فيها المارينا …مدينة المول وانفا بلايس..والميترو…المدينة التي تعيش بوجهين مختلفين ..الصورة من باب مراكش احد اعتق ابواب المدينة…ساعة بعد الفطور ..حتى يكون الانصاف قائما فالشركة تمر لجمع النفايات مساءا لكن المشكل يكمن في المواطن الذي ينثر الازبال بطريقة عشوائية مما يتسبب في انتشار القوارض…وانغلاق البالوعات وغرق الدكاكين مع اول القطرات من الغيث. مدينة أنفا وبوسيجور وعين الذئاب ..مدينة الاغنياء بلا حدود هي نفسها المدينة التي يمشي فيها صاحب عربة كارو بجانب الترام ..فيها قد تحصل بين سيارة من افخم الانواع وتريبرتور بلا ترخيص. مدينتى القديمة تعيش بوجوه غريبة لا نعرفها نحن ابناء المدينة بل نخشى حتى الاختلاط بالسكان الجدد بالوافدين الجدد وطريقة كلامهم ولبسهم وعيشهم كذا انتاجهم لكميات هائلة من القادورات وقدرتهم على التعايش معها. الى من يهمهم أمر البيضاء ومن سيتنافسون على كسب مقاعد التسيير فيها…راهوا ضمائركم فيها.