قالت جريدة إلكترونية مغربية أن مجموعة من الأثرياء في العاصمة الاقتصادية في الدارالبيضاء ينظمون سهرات سرية في فيلات يجري فيها اعتماد طقوس خاصة قبل ممارسة الجنس الجماعي. وكشفت جريدة كود الالكترونية استنادا إلى مصادر خاصة بها أن السهرة تبدأ بجلب فتيات، قبل أن يجري تجريدهن من ملابسهن ليشرع المجتمعون في ترديد كلمات ساقطة تليها ممارسة طقوس سافرة و شاذة .
وأوضحت ذات الجريدة أن إيقاع الجلسة الماجنة يستمر في الارتفاع إلى أن يبدأ الحاضرون في الجذب حتى الوصول إلى قمة الإثارة، ثم يشرعون في ممارسة الجنس جماعيا.
وأكدت الجريدة في معرض كشفها لهذه " الفضيحة " أن هذه الحفلات يحضرها أشخاص معروفون في مجال السياسية، والأعمال، والمجتمع"، مشيرة إلى أن الفتاة البكر يجري تقديم مبالغ مالية كبيرة لها مقابل ممارسة الجنس عليها. زوينة هاذي إلى كانت بصاح هاذ القضية فراه ما بقى في المغرب ما يتعجب